السبت، 29 أبريل 2017

6 تطورات قد نشهدها حال انتقال انطوان جريزمان الى مانشستر يونايتد




مطرقة كرة القدم، ماكينة تسجيل أهداف خارقة، قائد تكتيكي بالفطرة، سمِّهِ ما شئت، نعم إنّه انطوان جريزمان، ثالث أفضل لاعب في العالم خلف كريستيانو رونالدو و ليونيل ميسي، لقب فردي فخري أحرزه عن جدارة و استحقاق نظراً للموسم الرائع الذي قدمه مع اتليتيكو مدريد و المنتخب الفرنسي 2015-2016.

لكن ماذا قد يجدث في حال انتقال “المطرقة” المنتظر الى شياطين الدوري الإنجليزي؟ إليكم أهم التداعيات:




أولاً: مانشستر يونايتد سيصبح المرشح الأول للقب البريميرليج بشكل تلقائي و للمرة الأولى منذ موسم 2012-2013، إذ أن وصول لاعب من حجم الدولي الفرنسي سيكون بالضبط ما يحتاجه خط الهجوم و هو الحسم أمام المرمى، الأمر الذي افتقده الفريق خلال المواسم المنصرمة و حتى يومنا هذا.

ثانياً: راقص الهيب-هوب “Stormzy” سيعلن عن إتمام الصفقة على “تويتر” بنفس طريقة إعلان مان يونايتد عن تعاقده مع الفرنسي “بول بوجبا” الموسم الماضي، و الذي انتشر بين المستخدمين كالنار في الهشيم.

ثالثاً: وصول “جريزو” الى ملعب “اولد ترافورد” سيشعل نار المقارنات بينه و بين أساطير يونايتد السابقين الذين ارتدوا الرقم 7، الحديث هنا عن “ايريك كانتونا” و “دايفيد بيكهام”.


ايريك كانتونا و دايفيد بيكهام بقميص مانشستر يونايتد


رابعاً: سيشكل كل من “جريزو” و “بوجبا” الثنائي الأفضل في الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ لايمكن تجاهل الإمكانات الرهيبة التي يمتلكها الإثنين بالإضافة الى علاقتهما الوطيدة خارج حدود المستطيل الأخضر.

خامساً: جمهور “مانشستر سيتي” سيطالب المدرب الإسباني “بيب جوارديولا” بالتعاقد مع سوبر ستار من العيار الثقيل لتعديل الموازين مع الجيران، ذات الجمهور لن يقبل بأقل من البرغوث “ليو ميسي” الذي لم يجدد عقده بعد مع عملاق كتلونيا “برشلونة”.

سادساً: سنشهد عودة النسخة الأصلية من “السبيشل ون” التي كانت مسيطرة على المشهد الإعلامي و الرياضي في المملكة المتحدة موسم 2004-2005 عندما كان على رأس الإدارة الفنية لنادي “تشيلسي” اللندني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق