الأحد، 30 أبريل 2017

بي ان سبورت ماكس 1 اتش دي 1 bein sport MAX

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 












بي ان سبورت ماكس 2 اتش دي 2 bein sport MAX

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 












بي ان سبورت ماكس 1 MAX

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 




بي ان سبورت ماكس 2 MAX

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 

BeinSport Max 1HD Live قناة بين سبورت ماكس 1

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 


 Google +437

BeinSport Max 2HD Live قناة بين سبورت ماكس 2

تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 


 Google +126

bein-sport-max-1


تابعنا على الفيس بوك لتتمكن من مشاهدة جميع المباريات على اليوتيوب
https://www.facebook.com/Livesports2020
رابط صفحتنا الاحتياطية تحسبا لغلق الصفحة
عشان منضيعش منكم
www.facebook.com/live3030  
 

تشيلسي .. ما بين حسم اللقب وإشعال التنافس مع توتنهام

السبت، 29 أبريل 2017

إسبانيول يهدد زحف برشلونة نحو لقب الليجا

جانب من لقاء سابق بين الفريقين

مرة أخرى يعود إسبانيول ليمثل عقبة أمام غريمه برشلونة في سعيه نحو التتويج بلقب الليجا، رغم أن "ابن كتالونيا العاق" سيأمل هذه المرة في الفوز لتعزيز حظوظه بجدول المسابقة والتأهل لمنافسة أوروبية.

وسيستضيف إسبانيول نظيره برشلونة في "ديربي إقليم كتالونيا" على ملعب كورنيلا البرات مساء الغد، بعد الانتصارين الهامين للبلاوجرانا على ريال مدريد في الكلاسيكو 3 ـ 2 ، وأوساسونا في كامب نو 7-1 ليحظى بصدارة نظرية لجدول الليجا برصيد 78 نقطة، في انتظار خوض الفريق الأبيض لمباراته المؤجلة (على ملعب سيلتا فيجو).





أما إسبانيول فسقط في ملعبه أمام أتلتيكو مدريد بهدف نظيف، قبل أن يتعادل خارج قواعده أمام سبورتينج خيخون (1-1)، ليفقد نقاطا كانت ستفيده في سباقه للتأهل إلى "اليوروبا ليج"، لكنه لايزال يتشبث بالأمل الضعيف في التأهل للبطولة القارية من خلال الفوز غدا، والذي سيكون الأول له على أرضه بعد أكثر من عقد من الزمان والأول له ضد البرسا على ملعبه الجديد.



فبرشلونة حقق الفوز في خمسة من آخر ثماني زيارات لملعب إسبانيول، وفيه كان يخوض معركة شرسة أمام منافس صعب المراس ومتحفز للغاية ليكون أحد الفرق التي تحدد هوية المتوج بلقب الليجا.

وفي لقاء الغد، سيستعيد برشلونة أحد نجومه، البرازيلي نيمار، الذي أكمل عقوبة الإيقاف ثلاث مباريات لطرده أمام مالاجا.

ولاتزال هناك شكوك حول مشاركة القائد أندريس إنييستا، الذي تعرض لمشكلات في العضلة الضامة وغاب عن المران الأخير للفريق صباح اليوم.

ولم تتبق لبرشلونة سوى أربع مباريات في الليجا، يتحتم عليه الفوز فيها للحفاظ على أمله في التتويج باللقب، وانتظار تعثر ريال مدريد وخسارته لإحدى مبارياته الخمس المتبقية.

فبرشلونة فوت على نفسه العديد من الفرص للانفراد بالصدارة كان فيها الريال متعثرا، لكنه سقط بشكل غير متوقع أمام منافسين من النصف السفلي للجدول، ليمنح الغريم الملكي الفرصة الأفضل للفوز باللقب، حيث خسر البلاوجرانا الشهر الماضي أمام ديبورتيفو لاكورونيا وفي الثامن من الشهر الجاري أمام مالاجا.



وحال ظل إنييستا في منزله للتعافي من المشكلات العضلية التي ألمت به، ينتظر أن يلعب مدرب البرسا، لويس إنريكي، بخطة 3-4-3، مثلما لعب في معظم مبارياته الأخيرة، أو الاعتماد على خطة 4-3-3 مثلما لعب في البرنابيو.

وإذا اعتمد إنريكي على اللعب بثلاثة في خط الدفاع، فستكون حظوظ جوردي ألبا للعب أساسيا قليلة، بينما سينتقل الظهير الآخر، سيرجي روبرتو، لمرافقة زملائه الثلاثة الآخرين في خط الوسط.

ورغم تعثره في آخر مباراتين، إلا أن إسبانيول يستقبل برشلونة في واحدة من أفضل فتراته هذا الموسم، بأسلوب لعب جيد وبأمل في التأهل لأوروبا، وفي إنهاء عشر سنوات وثلاثة أشهر من عدم الفوز على البلاوجرانا على أرضه.




الكثير من الأنظار ستتجه لحارس إسبانيول، دييجو لوبيز، حارس ريال مدريد السابق، وأحد أفضل حراس المرمى بالليجا هذا الموسم، والذي تألق في الجولة الماضية بتصديه لفرص خطيرة، ولمهاجم جيرارد مورينو، هداف الفريق برصيد 12 هدفا.

وينتظر أن تزحف جماهير "لوس بيريكوس" إلى الملعب لمؤازرة إسبانيول، في مباراته قبل الأخيرة على أرضه هذا الموسم، حيث يتوقع امتلاءه عن آخره بـ30 ألف مشجع.

التشكيل المحتمل:

إسبانيول: دييجو لوبيز، فيكتور سانشيز، ديفيد لوبيز، دييجو رييس، آراون، خورادو، فويجو، ديوب، بياتي، جيرارد مورينو وكايسيدو.

برشلونة: تير شتيجن، ماسكيرانو، بيكيه، أومتيتي، سيرجي روبرتو، راكيتيتش، بوسكيتس، إنييستا، ميسي، سواريز ونيمار.

صراع ثنائى انجليزى للفوز بخدمات نيمار

image

لا يزال الحديث مستمراً عن مستقبل اللاعب نيمار دا سيلفا مهاجم ونجم نادي برشلونة الإسباني وإذا ما كان سيبقى مع النادي أم سيرحل عنه خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة.
وذكرت تقارير صحفية بريطانية أن اللاعب الدولي البرازيلي فتح باب الرحيل عن ملعب كامب نو، وذلك لرغبته في اللعب لفريق يكون هو نجمه الأول، بدلاً من تواجده في ظل المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في برشلونة.
وأضافت تلك التقارير أن نيمار ينوي إطلاق العنان أمام الشرط الجزائي الموجود في عقده والذي يُقدَّر بـ200 مليون يورو "169 مليون جنيه استرليني"، وذلك في ظل استعداد اثنين من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز على دفع هذا المبلغ.
ويُعتبر نادي تشيلسي الإنجليزي أبرز الأندية الراغبة في التعاقد مع المهاجم المتميز، حيث ينوي المالك الروسي رومان أبراموفيتش شراءه من أجل تعويض الرحيل المحتمل للبلجيكي إيدين هازارد إلى نادي ريال مدريد الإسباني.
لكن هناك ناد آخر وعد نيمار بإعطائه الراتب الذي يطلبه من أجل الموافقة على الانتقال إليه في الميركاتو الصيفي القادم، وهو نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، والذي يُقدّم أعلى راتب للفرنسي بول بوجبا الذي يحصل على 290,000 جنيه استرليني أسبوعياً.

أنتونيو كونتي يُحذر تشيلسي من انتقام لوكاكو

وجه المدرب الإيطالي"أنتونيو كونتي" تحذير شديد اللهجة للاعبيه قبل السفر إلى مدينة ليفربول لمواجهةالمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو فى نهاية الاسبوع الحالى.
وتمكن لوكاكو من تسجيل 24 هدفا هذا الموسم ليبرز نفسه كمنافس على لقب هداف البريميرليغ الأول هذا الموسم.


وكان تشيلسي قد باع لوكاكو إلى ايفرتون في صيف 2014 بقرار من المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو ليبدع  اللاعب في فريقه الجديد منذ ذلك التوقيت لكن التقارير تؤكد رحيله عن ملعب الجوديسون بارك في الصيف المقبل.
وفى وقت سابق من العام الحالي قال رونالد كومان مدرب ايفرتون أن لوكاكو لا يعتزم تمديد عقده فى النادي مما دفع الأندية الأوروبية الكبرى للتفكير في خدماته.
وتشير التقارير أن تشيلسي يوافق على طلب كونتي بضم صاحب الـ23 عاما روميلو لوكاكو من خلال دفع 70 مليون باوند لضم اللاعب.


وصرح أنتونيو كونتي عن مواجهة لوكاكو:" بالتأكيد هو لاعب جيد حقًا، سجل الكثير من الأهداف هذا الموسم، ليس فقط هذا الموسم".
وتابع:"نقوم بدراسة إيفرتون ويجب علينا أن نفكر في الحلول ولاشك أنه من المهم ان نركز على روميلو لوكاكو ولاعبين آخرين".



وأضاف: "لديهم مجموعة من اللاعبين أصحاب التقنية المرتفعة لكن كما قلت من قبل أمتلك أفضل لاعبين في العالم وأرفض تغيير نجوم فريقي بأي لاعبين آخرين".
ويحتل تشيلسي صدارة الدوري الإنكليزي برصيد 78 نقطة بفارق 4 نقاط عن توتنهام الوصيف برصيد 74 نقطة بينما يتواجد ايفرتون في المركز السابع برصيد 58 نقطة قبل 5 جولات على انتهاء المسابقة.

ما المطلوب من إدارة بايرن ميونيخ لمحي آثار الخيبة؟

انتهت أحلام بايرن بالثلاثية بأسوأ طريقة ممكنة بعد سقوط الفريق أوروبياً أمام ريال مدريد ومحلياً أمام دورتموند بعقر داره بمباراة أتت لتكشف حجم الأخطاء التي يعيشها الفريق البافاري وتجعل الإدارة موضع نقد من الجماهير بتحميلها مسؤولية ما حدث للفريق فهذه الحصيلة من التراجع بالكؤوس لم يسبق لها أن حصلت منذ عام 2011 موسم الانقلاب على فان غال الذي لم يشفع له قربه من الثلاثية قبل موسم فما الذي يشجع لأنشيلوتي مع قرب نهاية موسمه الأول؟ 

بداية الحكاية:
لا تبالغوا بلوم الإدارة:


تتحمل الإدارة مسؤولية عمل نتائج الجهاز الفني كونها من قامت بتعيينه وبالتالي لا يمكننا تبرئة إدارة رومينيغيه مما حدث لكن من حيث الصفقات وبحال أردنا حساب الأمور بمنطقية لا يمكننا لوم إدارة بايرن بسبب محدودية قائمة أنشيلوتي.

قائمة أصغر من هذه كانت موجودة بعهد بيب والمدرب الإسباني عرف جيداً كيف يُخرج أفضل شيء ممكن من كل لاعب بمن فيهم ألونسو ومولر المتراجعَين فنياً هذا الموسم إضافة لكيميش الذي تحول من "جوكر" بيب إلى قتيل أنشيلوتي على الدكة حاله حال كومان الذي اختارته صحيفة "لاغازيتا" الإيطالية قبل عام ونصف كأفضل موهبة بالعالم إضافة لسانشيس الذي أبدع بقيادة البرتغال للقب اليورو.

لو فكرنا بهذه الخيارات سنجد أن المشكلة لم تكُن فعلياً بحجم قائمة أنشيلوتي بل بطريقة تعامل أنشيلوتي مع هذه الأسماء وهنا لا يمكننا القول أن إدارة بايرن قصّرت من حيث الصفقات رغم أن هذا لا يخفي حاجة البافاري لصفقات كبيرة بالصيف.

نقطة تحول:
الفريق لم يفهم الأسلوب:


بعد 3 سنوات من الاستحواذ والهجوم المتواصل بعهد بيب مازالت عقلية لاعبي بايرن غير قادرة على استيعاب تكوين منظومة تدافع بالثلث الأخير من الملعب فالفريق اعتاد على تساوي مصطلح خسارة الكرة بخسارة المباراة بظل الثقافة التي زرعها بيب بلاعبيه لكن مع أنشيلوتي وجد اللاعبون أسلوباً يضطرهم أحياناً للدفاع وهو ما لم يتأقلم معه الفريق حتى الآن.

أنشيلوتي حاول خلال فترة من الموسم السير مع ما يحبه اللاعبون فاعاد ضغط بيب العالي وطبق الاستحواذ لكن حين دخل الموسم بفتراته الحاسمة عاد المدرب لعقليته الإيطالية دون أن يستنتج أنه وبكل مرة يعيد فيها فريقه للخلف يفشل بالحفاظ على نظافة شباكه ويتلقى الأهداف وهنا يكمن سر المشكلة الفنية الأهم ببايرن ميونيخ حالياً.

علامة فشل:
هل التدخل مطلوب أحياناً؟


لطالما تحدث أنشيلوتي عن تفاجؤه بسبب عدم تدخل إدارة بايرن بعمله على غرار ما اعتاد عليه بمسيرته لكن هذا التصرف ربما كان سبباً بتفاقم المشكلة فماذا لو تدخل هونيس وطلب من كارليتو إشراك البدلاء أكثر؟ أو إيقاف الاعتماد على ألونسو ووضعه على مقاعد البدلاء؟

لا يمكننا لوم إدارة بايرن لأنها اختارت إعطاء خبزها للخباز وترك الصلاحية المطلقة للمدرب لكن الأكيد أن عقلية جيل أنشيلوتي لم تعُد تناسب الكرة الحديثة وربما كان التدخل ضرورياً لموازنة فكر كارليتو مع الأساليب التدريبية الحديثة التي تقتضي التعامل مع 20 لاعب وليس 13 كما اعتاد المدرب سابقاً.

تطور القضية:
الصيف القادم:


بحسابات سوق انتقالات هذا الصيف ستختلف المهام المطلوبة من الإدارة عن الصيف الماضي فاعتزال لام وألونسو وقرب رحيل بادشتوبر وكوستا وتقدم روبن وريبيري بالسن كلها قضايا تحتل القسم الأكبر من طاولة أولي هونيس.

مبدئياً أتم بايرن التعاقد مع زولة ليكون بقلب الدفاع إضافة لرودي القادر مع كيميش على التناوب بين مركزي الظهير الأيمن والارتكاز لكن المطلوب مازال أكثر من ذلك فالفريق يحتاج لجناح من العيار الثقيل وهو ما من المفترض أن يتم تلبيته بالتعاقد مع أليكسيس سانشيز القادر أيضاً على التحول لرأس حربة من أجل تعويض أي غياب محتمل لليفاندوفسكي.

على صعيد الوسط يحتاج بايرن أيضاً بدلاء مناسبين لتياغو وفيدال وهو ما من المفترض أن نراه من قلب النادي مع إعادة ريناتو سانشيس للحياة ليصبح المطلوب هو صفقة جيدة أخرى قادرة على سد مقاعد البدلاء على الأقل. 

مجرد رأي:
كل هذه الصفقات قد لا تكون كافية!:
حتى لو تعاقد بايرن مع غريزمان وسانشيز وفيراتي ولنضيف إليهم ميسي "رغم استحالة هذا الانتقال" فإن هذا لا يعني حل المشكلة، كل شيء مرتبط بتغيير أنشيلوتي لعقليته وهي المهمة الأكبر بالنسبة للإدارة فمن الضروري إقناع المدرب بالإبقاء على حماس لاعبيه وتغيير تشكيلته بشكل دائم وإلا فلن يكون مصير البدلاء الموسم القادم أفضل من بدلاء هذا الموسم بل قد نشاهد المزيد من التذمر وارتفاع المشاكل نحو السطح بما قد يؤدي لنهاية لا يتمناها المدرب.

حان وقت الثقة بالنفس يا ريال مدريد!

فرح عشاق نادي ريال مدريد حول العالم مع إنتهاء مباراة الفريق الأخيرة في الدوري الإسباني أمام  ديبورتيفو لا كورونيا والآداء "البطولي" الذي قدمته "التشكيلة الرديفة" في اللقاء الذي انتهى للملكي بنتيجة (6-2)، ليذهب البعض للمطالبة بإعتماد هذه التشكيلة دائماً عوضاً عن "الأساسية". 
منطقياً لا يمكن البناء على مباراة واحدة من أجل تحديد أي تشكيلة أفضل بالنسبة لريال مدريد، بل نحن بحاجة لأكثر من مباراة، لكن ما قدّمه ريال مدريد يوم الأربعاء الماضي له دلالات عدة ويجب على إدارة النادي المدريدي الإنتباه اليها جيّداً والبناء عليها، ومن أبرزها:


1- الثقة بالنفس
أن نجد لاعب مدريدي بدأ حياته من مدرسة ريال ومرّ بكل فرق الفئات العمرية نحو الفريق الأول فهذا أمر نادر جداً، على عكس برشلونة تماماً التي تعتمد سياسة الإعتماد على لا ماسيا في الدرجة الاولى.
لكن أتى الوقت ليعتمد ريال مدريد على نفسه وعلى مدرسته وعدم التفكير بضم أي لاعب نجم بعد الآن، على الاقل في هذه المرحلة، وإعطاء الفرصة لنجومه الصاعدين على رأسهم "الممتع" أسنسيو وموراتا وإيسكو وكوفاسيتش وغيرهم.



وأداء الفريق الجماعي يوم الاربعاء الماضي هو رسالة واضحة للإدارة والجهاز الفني على قدرتهم بتحمل المسؤولية الكاملة لقيادة الفريق في أي لحظة احتاجهم اليها.
يُذكر أن الفريق يملك لاعبين شبان من المدرسة مميزين في الدفاع والوسط والهجوم.


2- إعطاء فرص أكبر للاعبين
لا شك أن مدرب ريال مدريد زين الدين زيدان يعتمد منذ وصوله الى "سانتياغو برنابيو" مبدأ المداورة خصوصاً عندما يواجه الفريق جدول مباريات مزدحم، وهذا ما يقوم به فعلياً الآن، لكن على زيدان أيضاً إعطاء الفرص للاعبيه الشبان حتى في المباريات الصعبة والكبيرة كمباراة الكلاسيكو مثلاً.
وما رأيناه في المباراة الأخيرة للفريق خير دليل على قدرة كوفاسيتش مثلاً باللعب بدلاً مواطنه لوكا مودريش، او إشراك ايسكو اساسياً بدلاً من بيل مع مردود وفعالية أكبر.




3- التخلي عن فكرة الـ"BBC أولاً"
يملك مدرب أي فريق تفكيره الخاص في إعتماد تشكيلته لكل مباراة يخوضها، لكن أن يشرك زيدان لاعب كغاريث بيل عائد من إصابة في مباراة قوية امام برشلونة على حساب لاعب متألق مثل أسسنيو او لوكاس فاسكيز، او حتى كريم بنزيما بدلاً من الفارو موراتا فهذا أمر غير منطقي أبداً.
ومن هنا، على زيدان التخلي نهائياً عن فكرة الـ"BBC أولاً" وإجلاس أي لاعب قد لا يفيده على مقاعد البدلاء حتى ولو كان "نجم الفريق الأول" كريستيانو رونالدو.


4- ضرورة بيع غاريث بيل
شارك غاريث بيل هذا الموسم في 19 مباراة فقط سجّل فيها 7 أهداف، وذلك بسبب غيابه لمدة طويلة  بسبب الإصابات المتكررة، ولم يكن لغيابه أي تأثير فعلي على الفريق الذي إستمر بالنسق نفسه وكأن بيل أصلاً لا يلعب مع الفريق.
وعند عودته، فقد ريال قوة هجومية كبيرة في مركزه مع إجلاس لوكاس فاسكيز أو أسنسيو على مقاعد البدلاء، وبالتالي أصبح وجود بيل عبأ على التشكيلة.


5- التفكير بالمستقبل
على ريال مدريد التفكير أكثر بالمستقبل عوضاً عن البحث عن التعاقد مع نجم أو إثنين، فهو بالفعل ليس بحاجة أبداً الى أي نجم في خط الوسط كإيدين هازارد على سبيل المثال.
ريال يملك تشكيلة مثالية قادرة على الإستمرار لسنوات عدة مع بعض التعديلات الصغيرة ومن هنا عليه إعطاء كامل الثقة لنجومه للبقاء والتمتع في الفريق لتقديم أفضل ما لديهم.

ماذا يحدث لو تأهل مانشستر يونايتد لدوري الأبطال من الجهتين؟

يعيش مانشستر يونايتد موسماً درامياً لإنقاذ الفريق تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو الذي حل مطلع الموسم الحالي خلفاً للهولندي لويس فان غال.
ورغم سلسلة قاسية من الإصابات آخر ضحاياها زلاتان إبراهيموفيتش لـ9 أشهر بالإضافة لماركوس روخو وأخيراً بول بوغبا بإصابة أقل قوة والقائمة لا تزال ممتلئة، إلا أن الأمور بدأت في التحسن مؤخراً.
جاء ذلك عن طريق 3 انتصارات متتالية في الدوري تتضمن الفوز على المتصدر تشيلسي 2-0، وهو ما تركه في مطاردة مانشستر سيتي وليفربول على المركزين الثالث والرابع المؤهلين لدروي أبطال أوروبا.



على الجانب الآخر اكتسب الدوري الأوروبي أهمية كبيرة مؤخراً نظراً لكون الفائز به يتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما رأينا إسبانيا تشارك بـ5 أندية لفوز إشبيلية باللقب إضافةً إلى الرباعي المتأهل من أوائل الليغا.
ولكن ماذا يحدث إذا نجح مانشستر في ضمان التأهل من الجهتين؟ وهو الآن في نصف نهائي الدوري الأوروبي أمام سلتا فيغو وقريب من اللحاق بالمركز الرابع؟ 
إذا جمع يونايتد بين الاحتمالين ستشارك إنجلترا بـ4 فرق هم الأوائل ومن ضمنهم يونايتد، أي أن العدد لن يصبح 5 إلا إذا فاز مانشستر بالبطولة وخرج من الأربعة الأوائل في البريميرليغ.

اتفاق برشلونة وأتلتيكو يوجه الضربة الأولى لزيدان في سوق الانتقالات

نجح برشلونة الإسباني في عقد اتفاق مع أتلتيكو مدريد على ضم الظهير الأيسر الفرنسي ثيو هيرنانديز المعار ديبورتيفو ألافيس الإسباني حتى نهاية الموسم. 
وكان ثيو هيرنانديز هدفا رئيسيا لزين الدين زيدان المدير الفني لنادي ريال مدريد وكان قد بدأ الحديث عن أهميته كمستقبل للجبهة اليسرى للبرازيلي مارسيلو الذي تجاوز ال 30 عاما.
وسيتجه برشلونة إلى دعم الجبهة اليسرى بمبلغ مالي إضافة إلى جوردي ألبا الظهير الأيسر للفريق لاسيما أن عمره 28 عاما تقريبا ولكن لم تتضح ملامح مثل هذا القرار على الرأي العام بين مشجعي برشلونة وهل هو جيد أن سترتكب الإدارة خطأ كبيرا مثلما حدث مع داني ألفيس.


وذكرت إذاعة أوندا سيرا الإسبانية تفاصيل الاتفاق بين برشلونة وأتلتيكو مدريد لاسيما أن وكيل اللاعب دارت بينه وبين فلورنتينو بيريز رئيس النادي الملكي بعض الخلافات وهو ما سهل من إمكانية ذهاب اللاعب إلى البلوغرانا.




وتجدر الإشارة ان ثيو هيرنانديز كان سببا في إصابة مدافع برشلونة أليكس فيدال بخلغ في الكاحل وهو ما حرم اللاعب من المشاركة مع فريقه حتى نهاية الموسم بعدما استعاد جزء من مستواه منذ انضمامه إلى البلوغرانا.

5 عوامل ترجح كفة ريال مدريد على برشلونة للفوز بالليغا

أعاد الفوز الذي حققه برشلونة على ريال مدريد في اللحظات الأخيرة روح المنافسة على لقب الليغا، بعد أن  تساوى الفريقان في النقاط مع مباراة مؤجلة للنادي الملكي.
ورغم الأداء القوي لبرشلونة وروزنامة المباريات المتبقية للفريقين والتي تشير إلى سهولة مواجهات النادي الكتالوني مقارنة بالميرنيغي، يبقى فوز ريال مدريد هو الأقرب للحدوث، وذلك لـ5 أسباب، وهي:

أولا: الفوز دون حسابات


على عكس برشلونة، لا تزال الأمور في يد لاعبي ريال مدريد، فمع مباراة مؤجلة تعطيه أفضلية كبيرة، يمكن الفوز بـ5 مباريات من أصل 5 أو التعادل في واحدة لضمان الفوز باللقب دون الالتفات إلى برشلونة، كما أن أي تعثر للفريق الكتالوني في مبارياته الأربعة الأخيرة سيعني أن اللقب متجه دون شك إلى ريال مدريد.
ثانيا: مشاكل برشلونة ضد الأندية الصغيرة


خسر برشلونة 4 مباريات غير متوقعة تماما أمام أندية: ملقا، ديبورتيفو لاكرونيا، سيلتا فيغو، ريال سوسييداد، ولذا فإن المباريات السهلة المتبقية للبرسا، وهي أمام: فياريال في "كامب نو" ولاس بالماس وإيبار قد يجد بها صعوبة أو ربما يحدث فيها نتيجة سلبية تنهي السباق، هذا إن نجح في تجاوز عقبة إسبانيول يوم غد السبت في ديربي كتالونيا.
ثالثا: تراجع مستوى سواريز


صحيح أن ريال مدريد يعاني أحيانا بسبب تراجع أداء غاريث بيل أو رونالدو وكريم بنزيمة لكن الفارق واضح، فالمدرب زيدان لديه خيارات متعددة على مقاعد البدلاء، وفي حال أشرك ألفارو موراتا أو جميس رودريغيز أو إيسكو فإن الأداء يكون بنفس القوة أو أفضل عكس برشلونة الذي يعتمد بشكل شبه كامل على ليونيل ميسي وبعده سواريز ونيمار.


رابعا: كريستيانو رونالدو


على مستوى الأرقام وحتى الفرديات، أظهر الأرجنتيني ليونيل ميسي أنه يعيش أوقاتا ممتازة عكس  كريستيانو رونالدو الذي يمر بحالة من تذبذب المستوى، وهو أمر يدفع النجم البرتغالي للرد على المشككين كما فعل في مباراتي بايرن ميونيخ، رونالدو أمام فرصة جيدة لقيادة فريقه للفوز باللقب الغائب وتحويل الانتقادات التي تطاله إلى مديح، وهو دافع كبير للنجم المعتاد على التألق كلما توجهت نحوه سهام النقد.
سيبذل رونالدو بشكل خاص مجهودا مضاعفا للفوز باللقب الذي لم ينجح في الظفر به سوى مرة واحدة فقط منذ عام 2009.
خامسا: التفوق والاستقرار الفني


يعيش ريال مدريد استقرارا فنيا كبيرا بقيادة المدرب زين الدين زيدان الذي حوّل شكل الفريق تماما منذ  تولى زمام الأمور في منتصف الموسم الماضي خلفا لرافا بنيتيز، وقد نجح في الفوز بدوري الأبطال خلال أولى تجاربه كمدرب، وها هو في طريقه للفوز بالليغا مع تكاتف اللاعبين حوله، فيما كتب إنريكي نهاية مشواره مع برشلونة وينظر إليه بكثير من الشكوك خاصة مع قرارات خاطئة متعددة ساهمت في نزيف بعض النقاط.

ميسي ينصح برشلونة بالتعاقد مع 3 غالاكتيكوس

ادعت تقارير صحفية إسبانية أن نجم برشلونة ليونيل ميسي طالب إدارة ناديه بالتعاقد مع 3 لاعبين من الطراز العالي يمكنهم- حسب رأيه- إعطاء الفريق الكتالوني مزيدا من النجاحات وتحسين أدائه. 
ميسي يؤدي واحدا من أفضل مواسمه في السنوات الأخيرة على المستوى الفردي، لكنه على وشك توديع الموسم دون أي إنجاز يذكر بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا، ووضعه الحرج في الدوري الإسباني.


بالطبع الخروج نهاية الموسم دون أي ألقاب، سوى كأس ملك إسبانيا إن تمكن برشلونة من الظفر به حين يواجه ألافيس في النهائي، يعني أن فرص ميسي في الفوز بجائزة أفضل لاعب بالعالم تتقلص كثيرا، خاصة لو توج كريستيانو رونالدو بالليغا أو بدوري الأبطال أو جمع بينهما.
ويطالب ميسي بضم 3 أسماء محددة، هي: هيكتور بيليرين الظهير الأيمن لفريق آرسنال، وماركو فيراتي نجم وسط باريس سان جيرمان، وباولو ديبالا المتألق في صفوف يوفنتوس.
هذه الأسماء مرتبطة بالقدوم إلى برشلونة منذ فترة ليست بالقصيرة، وهي في مراكز حساسة ستسهم بالفعل في إثراء تشكيلة البلوغرانا، فمنذ رحيل البرازيلي داني ألفيس والفريق الكتالوني يعاني بسبب خانة الظهير الأيمن ولذا فإن قدوم بيليرين لاعب آرسنال وناشئ برشلونة سابقا سينهي هذه المشكلة.
أما فيراتي فسيكون إضافة كبيرة في خط الوسط، فالنجم الإيطالي صاحب الـ24 عاما واحد من أفضل لاعبي العالم حاليا فيما يعاني برشلونة بسبب تذبذب اداء راكيتيتش وبوسكيتس، وتراجع مستوى إنييستا بدنيا، وعدم انسجام اندريه غوميز.


بالطبع التعاقد مع ديبالا سيعطي بعدا آخر وإمكانات مختلفة عن تلك التي تتوافر حاليا في لاعب مثل ألكاسير، كما سيمنح ميسي أريحية اللعب كصانع ألعاب أو في الطرف الأيسر أو حتى في مركز المهاجم الوهمي بتوليه هو صناعة اللعب.


ميسي لم يجدد عقده مع برشلونة حتى اللحظة، وهو لا يبدو في حالة خلاف كبيرة مع إدارة البرشا لكنه يطلب بعض الضمانات التي تدفع الفريق لحصد البطولات المواسم المقبلة.

نقاط يجب أن يحذر منها زيدان في مواجهة فالنسيا

سيحل فالنسيا ضيفاً ثقيلاً على ريال مدريد في أحد أهم مباريات الجولة رقم 35 في الليغا فاللقاء سيكون  مصيري أمام النادي الملكي من أجل الحفاظ على حظوظه في التتويج بلقب الليغا الغائب عن الفريق منذ فترة كبيرة وفي هذا التقرير نستعرض بعض الأمور التي يجب ينتبه لها زيدان حتى لا يقع في فخ الخفافيش.
الإستفادة من الكرات الثابتة
تعتبر الكرات الثابتة أحد أهم أسلحة ريال مدريد الهجومية حيث كانت لها دوراً كبيراً في هذا الموسم وفي هذه المواجهة ستكون أداة مهمة للميرينغي في ظل ضعف فالنسيا الواضح في التعامل مع هذا النوع من الكرات حيث أن الخفافيش ثاني أكثر الفرق استقبالاً للأهداف بالكرات الرأسية حيث اهتزت شباكه ب14 هدف منها.


سرعة تناقل الكرات
تتميز تشكيلة فريق فالنسيا بوجود مجموعة جيدة من اللاعبين في خط الوسط القادرين على إفتكاك الكرة بشكل جيد وتكسير هجمات الخصم فالفريق يحتل المركز الخامس بين أكثر الفرق في الإعتراضات بمتوسط 16.5 في المباراة إلى جانب وجود الثنائي إنزو بيريز وداني باريخو اللذان يمتازان بقدراتهم الدفاعية الجيدة وبالتالي فيجب أن يعتمد زيدان على سرعة تناقل الكرات وبناء الهجمات بوتيرة أكبر.


اندفاع كاسيميرو
لم تكن هذه المشكلة مقتصرة على هذه المواجهة فقط فاللاعب البرازيلي أصبح مندفعاً داخل أرضية الميدان بشكل يزيد عن الحد المطلوب فقد ارتكب الكثير من المخالفات وبالرغم من قدراته المميزة في قطع الكرات إلا أن هذا الإندفاع غير مبرر وقد يتسبب بمشكلة كبرى للفريق في بعض المواجهات الحساسة مما قد يعرضه للطرد في أحد المباريات والتي قد تكلف فريقه كثيراً في ظل في هذه الفترة المهمة.

الحذر من المرتدات
لن يكون غريباً على فالنسيا الإعتماد على الهجمات المرتدة كحل أساسي في هذا اللقاء فهو أمر متوقع تماماً وبالتالي فسيكون على زيدان الحذر من هذا الأسلوب وتكوين خط دفاعي متماسك ومنظم يمكنه التعامل مع هذا الأسلوب وعدم الإندفاع الهجومي وغلق المساحات أمام لاعبي الخصم.